بدأت أمس (الثلاثاء) في جميع مناطق المملكة وعلى القناة السعودية الأولى، الحملة الشعبية لإغاثة الشعب السوري الشقيق، التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لتنضم بذلك إلى عددٍ من البرامج الإغاثية والمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة للاجئين السوريين، في الأردن ولبنان وتركيا وللنازحين السوريين داخل سورية، التي بلغت قيمتها (886.822.957) ريالا. وخصص لهذه الحملة حساب بنكي يمكن إيداع مبالغ التبرعات به، بهدف تيسير عملية التبرع على المواطنين والمقيمين في مختلف مناطقة المملكة، وجاء هذا الحساب في البنك الأهلي برقم: (SA2310000020188888000100).
فيما أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عن جمع التبرعات لحملة الإغاثة الشعبية عبر حسابين بنكيين، الأول على البنك السعودي الفرنسي «SA5655000000099088000757»، والثاني على البنك الأهلي التجاري «SA9510000022185556000107». وبين المركز أنه للاستفسار يمكن الاتصال على الرقم الموحد (920008554). وأوضحت الحملة أن التبرع للأشقاء السوريين عن طريق الرسائل النصية (SMS) من خلال جميع شركات الاتصالات عبر الرقم الموحد (5565)، وإرسال رقم (1) للتبرع بـ10 ريالات، ورقم (2) للتبرع بـ20 ريالا، أو إرسال رقم (3) للتبرع بـ30 ريالا، أو عن طريق إيداع التبرعات عبر الحسابين البنكيين لمركز الملك سلمان للإغاثة.
وفي بداية الحملة، قال المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالعزيز الربيعة، إن خادم الحرمين الشريفين يوجه المركز بتلمس حاجات المنكوبين في أصقاع الأرض وتقديم الإغاثة لهم دون تمييز.
وأكد أن أمر الملك سلمان بتنظيم الحملة يجسد ما تقدمه حكومة خادم الحرمين للتخفيف لما يتعرض له الأشقاء في سوريا من معاناة، خصوصا المهجرين من حلب وغيرها الذين انقطعت بهم السبل بسبب الظروف الصعبة والأحداث المؤلمة التي يعيشونها.
من جهة ثانية، أطلق مغردون على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، «هاشتاق» «حملة سلمان الخير لسورية»، وامتدحوا عبر الهاشتاق المبادرة الملكية، سائلين الله أن يفك الكرب عن إخوانهم المستضعفين في سورية. وأعلن المغردون دعمهم لهذه المبادرة المباركة لإنقاذ وإغاثة الشعب السوري في محنته.
وقال عادل علي بن علي: «هذه هي سعودية الخير مهما قال الأعداء عنها تظل المركز والقلب النابض لكل الأهل».
وعلق الداعية الشيخ عادل الكلباني على الحملة بقوله: «الله يبارك الجهود ويخفف بها المصاب ويجزل الثواب».
وغرد عبدالمجيد السعيد: «حرب في اليمن، واقتصاد عالمي متراجع، وهبوط في النفط، وعجز في الميزانية، ثم تأتي حملة سلمان الخير لسورية.. هكذا هي السعودية».
وقال المفكر الجزائري أنور مالك: «سترون في حملة سلمان الخير لسورية ما لا يمكن تخيله من صور التضامن، فالشعب السعودي كريم يتنفس أوجاع السوريين بوفاء قل نظيره وهو ما رأيته بنفسي».
وقال فهد السنيدي (أبو ياسر): «مما يدفع الله به البلاء ويزيل به اللأواء، ويزيد به العطاء، نصرة الضعيف والوقوف مع الملهوف وسد حاجة المعوز».
وعلق بندر الخيبري: «بارك الله في إمامنا وولي أمرنا هذه المبادرة الإسلامية الإنسانية، ونسأل الله أن يمد في عمره على عمل صالح».
وكتب عبدالرحمن ظافر العمري: «تقف المملكة حصنا منيعا لحماية الإسلام والمسلمين، وللتاريخ مع وقفاتها شهادات حق بأنّ الإسلام ينطلق دعمه من أرضها، شكرا سلمان الخير فقد ضمدت بعض جراحنا، شكرا ولي العهد فقد تألمت معنا، شكرا يابن سلمان فأنت ابن الدين والعقيدة».
فيما أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عن جمع التبرعات لحملة الإغاثة الشعبية عبر حسابين بنكيين، الأول على البنك السعودي الفرنسي «SA5655000000099088000757»، والثاني على البنك الأهلي التجاري «SA9510000022185556000107». وبين المركز أنه للاستفسار يمكن الاتصال على الرقم الموحد (920008554). وأوضحت الحملة أن التبرع للأشقاء السوريين عن طريق الرسائل النصية (SMS) من خلال جميع شركات الاتصالات عبر الرقم الموحد (5565)، وإرسال رقم (1) للتبرع بـ10 ريالات، ورقم (2) للتبرع بـ20 ريالا، أو إرسال رقم (3) للتبرع بـ30 ريالا، أو عن طريق إيداع التبرعات عبر الحسابين البنكيين لمركز الملك سلمان للإغاثة.
وفي بداية الحملة، قال المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالعزيز الربيعة، إن خادم الحرمين الشريفين يوجه المركز بتلمس حاجات المنكوبين في أصقاع الأرض وتقديم الإغاثة لهم دون تمييز.
وأكد أن أمر الملك سلمان بتنظيم الحملة يجسد ما تقدمه حكومة خادم الحرمين للتخفيف لما يتعرض له الأشقاء في سوريا من معاناة، خصوصا المهجرين من حلب وغيرها الذين انقطعت بهم السبل بسبب الظروف الصعبة والأحداث المؤلمة التي يعيشونها.
من جهة ثانية، أطلق مغردون على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، «هاشتاق» «حملة سلمان الخير لسورية»، وامتدحوا عبر الهاشتاق المبادرة الملكية، سائلين الله أن يفك الكرب عن إخوانهم المستضعفين في سورية. وأعلن المغردون دعمهم لهذه المبادرة المباركة لإنقاذ وإغاثة الشعب السوري في محنته.
وقال عادل علي بن علي: «هذه هي سعودية الخير مهما قال الأعداء عنها تظل المركز والقلب النابض لكل الأهل».
وعلق الداعية الشيخ عادل الكلباني على الحملة بقوله: «الله يبارك الجهود ويخفف بها المصاب ويجزل الثواب».
وغرد عبدالمجيد السعيد: «حرب في اليمن، واقتصاد عالمي متراجع، وهبوط في النفط، وعجز في الميزانية، ثم تأتي حملة سلمان الخير لسورية.. هكذا هي السعودية».
وقال المفكر الجزائري أنور مالك: «سترون في حملة سلمان الخير لسورية ما لا يمكن تخيله من صور التضامن، فالشعب السعودي كريم يتنفس أوجاع السوريين بوفاء قل نظيره وهو ما رأيته بنفسي».
وقال فهد السنيدي (أبو ياسر): «مما يدفع الله به البلاء ويزيل به اللأواء، ويزيد به العطاء، نصرة الضعيف والوقوف مع الملهوف وسد حاجة المعوز».
وعلق بندر الخيبري: «بارك الله في إمامنا وولي أمرنا هذه المبادرة الإسلامية الإنسانية، ونسأل الله أن يمد في عمره على عمل صالح».
وكتب عبدالرحمن ظافر العمري: «تقف المملكة حصنا منيعا لحماية الإسلام والمسلمين، وللتاريخ مع وقفاتها شهادات حق بأنّ الإسلام ينطلق دعمه من أرضها، شكرا سلمان الخير فقد ضمدت بعض جراحنا، شكرا ولي العهد فقد تألمت معنا، شكرا يابن سلمان فأنت ابن الدين والعقيدة».